اعجب الكل ومن حلاته يبوني اصلحه لهم كل يوم، مفهوم للسعادة ونظرتي للحياة.
كيف اعرف نفسي بأني سعيدة ام حزينة مبسوطة ام كئيبة هل هناك علامات معينة تدل
على ان نظرتي فالحياة صح ام لا شوفي هذه الاسئلة والاجوبة
سؤال دائماً وَ أبداً يُوجه لي ، المُشكله مو بالسؤال
المُشكلة بطريقة السؤال !! وَ كأنهم يقولون لي خيررررر وِِش بها الدنيا يُثير الإعجاب .
مَع العِلم كَوني مُبتسمه دائماً مايعني إني في قِمة سَعادتي ، مرات أكون بمود عادي لا زعلانه وَ لا
فرحانة لكن مُبتسمه وَ مرحه وَ آكتيف
طبعاً هالشيء ما يعني إني مُختله بس أضحك وَ أهرج وَ لا يعني إني أدعي السَعادة ، بالعكس بطبعي
ما أميل للتهريج وَ لا أحب أكون مِثل الأراجوز ( القراقوز ) أو المُهرج إللي حاط الكُوميديا على راسه وَ يلعب فيه دَور
البُطولة
سؤال مَوجه لكم ~
– هل تصنفون نفسكم سُعداء ؟ أم أشقياء ( أقصد بها حَزينين أو كئيبين ) ؟ أم بين … بين ؟ وَ ش بيكون جوابكم ؟ وَ ليه ؟
فَضلاً : [ وَ قفوا قراءة وَ أكتبوا جَوابكم ، وَ أنسخوه ، وَ مِن ثُم كملوا قراءة التَدوينة ، وَ بحال تَغير
كلامكم أضيفوا رَدكم قبل وَ بعد ]
بَكون مُمتنة مِن قلبي لو طَبقتوا إللي قَلته
راح أبدأ بنفسي وَ بجاوب على السؤال ،’
شخصياً أصنف نَفسي إنسانه سَعيدة أو عَشان ما أبالغ رَاح أقول إنسانه أقرب للسعادة
بطبعي وَ أقصد طَبيعتي إللي عَرفت نَفسي فيها مِن أنا صغيرة إنسانه أحب المَرح وَ الحركة
[ أمي – الله يَرحمها – كانت تَقول إني مَشيت بَعمر مُبكر جداً ، قالت حتى كان شكلك غريب
وَ مضحك إنك تَمشين بهالحَجم الصَغير ]
وَ بعكس الكثير مِن الناس أقوم من النوم وَ كلي حماس وَ حيويه حَتى لو
ما أخذت كفايتي مِن النُوم
بالأسَاس علاقتي مَع النُوم غير جيدة مُنذ أزل ، أعبر عَن مَشاعري وَ لا أخبي بَقلبي سَواء مَشاعر فَرح أو غضب
اعجب الكل ومن حلاته يبوني اصلحه لهم كل يوم
مفهوم للسعادة ونظرتي للحياة.
اعجب الكل ومن حلاته يبوني اصلحه لهم كل يوم