عروستنا هل اخبرك احدهم كيف تستعدين لليلة الدخلة

نصائح مهمة لكل عروس ، عروستنا هل اخبرك احدهم كيف تستعدين لليله الدخلة

 

كل ما يخص ليلة الدخلة و الاستعداد لها تعرفى على هذا الان معنا فهذا الموضوع ،

 

من الشباب

والفتيات يخافون من ما يسمي بـ ليله الدخلة، فهى بمثابه الشبح المرعب و بخاصه لدي الفتاه التي قد سمعت عن تلك الليله و ما تحملة من رهبه و خوف و ألم، و هى الليله التي ستكون بها مع رجل بمفردها داخل غرفه و احدة.

«سيدتى نت» التقت اختصاصيه علم النفس، اشواق الوافي، لتطلعك عن ليله الدخله و كيف تتعامل الفتاه فذلك اليوم و تجعلة يوما جميلا و سعيدا من ايام حياتها لطالما تتذكره.


بدايه اوضحت الوافى ان ذلك اليوم ينقسم الي نصفين: الأول هو ساعات الزفاف الأولي و هنا تكون الفتاه حيويه و مرتاحه و سعيده بكل الذين يحبونها و يرقصون من حولها. و لكن ما ان تنقضى هذة الساعات حتي تأتى الساعات المخيفه و المحرجه فتشعر ان جميع من حولها ذهبوا و أنها علي استعداد لخوض معركه لا تعرف ما ذا تفعل فيها و هنا تلعب الأم الشرقيه دورا مهما فاعطاء ابنتها معلومات مهمه عن طريقة التصرف فهذا اليوم.

• كيف تتصرف الفتاة؟


ـ علي الفتاه الشرقيه ان تضبط نفسها فهذا اليوم و تحافظ علي ما اعتادت علية من سلوك فمن غير الصحيح ان تتعامل مع خطيبها او زوجها الحالى بتحفظ و حياء.

ـ ما ان تقفل عليهما الأبواب حتي تتحول لفتاه اخري و تتصرف بجرأه و تسرع كونها مع زوجها الآن..هذا التصرف المفاجئ فاليوم الأول ربما يصدمه.

ـ عليها ان تحافظ علي ما اعتادت علية من حياء و محافظه و تتجاوب معة تدريجيا فكل شيء فلا تبدى استعدادا سريعا لكل شيء، بل عليها التأني.

ـ اما اذا كانت هى و زوجها ربما تجاوزا هذة المرحله فمرحله الخطوبه و تم كسر كل الحواجز بينهما فهنا ليس هنالك داع للتصنع.

ـ عليها ان تتعامل مع الأمور ببساطه و هذا لا يعنى ان ما نصحت بة الفتاه مسبقا هو تصنع، بل هو تدرج و تأنى فرده الفعل حتي لا تبدا جيوش الخيالات تقتحم رأس الرجل الشرقى الذي تعود علي رفيقتة ان تكون خجوله و ذات حياء.


عروستنا هل اخبرك احدهم كيف تستعدين لليلة الدخلة