هذا السر الاكبر في شفائي من مرضي الروحي, النجاة من المرض الروحي
اذا ارتم ان تبعدوا الحسد من علي انفسكم فعليكم بقراءة القران الكريم وايضا اذكار الصباح
والمساء
علاج وبرنامج ناجح 100% للسحر والحسد والمسّ
ملاحظه قبل القراءة احضر ورقه و قلم و اكتب ملخص او نقاط المهمه و ابدأ
و توكل على الحي القيوم
أحبتي في الله يجب على المريض بالأمراض الروحية تعلّم المسائل التالية والتفقّه فيها ودراستها بعناية
وجعلها في ذهنه باستمرار ومراجعتها في كل حين لأنها النجاة له والمعين بإذن الله تعالى
.
أهم مسألة ينبغي للمصاب بمرض روحي حسد او مس او سحر تعلّمها وفهمها وجعلها عقيدة
له هي :
المسألة الأولى : نسبة الشفاء لأي مريض روحي هو مضمون 100% :-
أي مرض يصيب المسلم فهو ينقسم لقسمين : أ ) المرض العضوي والنفسي ( غير
الروحي ) والذي يصيب الإنسان هو تحت مشيئة الله تعالى أن يشفيه أو يتركه فترة
لتكفير ذنوبه ثم شفاءه أو حتى لا يكتب له الشفاء ؛ بأقدار وحكمة لا نعلمها
.. فكم من مريض بصداع لا يجد له علاج حتى يموت .. وفي المقابل يجد
شخص آخر ألم برأسه ويأخذ حبة اسبرين او بنادول فيشفى مباشرة .. فالصداع هنا إما
يكون مرض بحد ذاته وعلاجه مسكّن وقد يكون عَرَض لمرض يخفى عليك وعلى الطبيب فلا
يُكتشف .. فيبقى الصداع يلازمك حتى تعرف الخلل الذي سبّب الصداع .. فيكون علاج العضو
المريض في داخلك هو علاجك الوحيد للصداع .. فربما لا تعرف طيلة حياتك المسبّب للصداع
ويخفي الله تعالى على الأطباء معرفة العضو الذي سبب لك الصداع .. فمهما صغر او
كبر المرض غير الروحي ؛ فأنت تحت مشيئة الله تعالى بشفاءك او من عدمه ..
هذه سنّة الله ليس لها تبديل .. فإذا اتتك ” حُمَى ” فلا تقل سأخذ
مخفّض حرارة لتذهبها ! فلربما تكون هذه المرة قاتلتك !
هذا السر الاكبر في شفائي من مرضي الروحي
النجاة من المرض الروحي
هؤلاء الاسرار الاكبر شفائي من مرضي الارواح