كلماتاغنية رباعيات الخيام – كلمات حلوة كتير

أولي بهذا القلب ان يخفق، اولي بهذا القلب ان يخفق


أولي بهذا القلب ان يخفق، و فضرام الحب ان يحرق


أولي بهذا القلب ان يخفق، اولي بهذا القلب ان يخفق


وفى ضرام الحب ان يحرق


ما اضيع اليوم الذي مر بـي، ما اضيع اليوم الذي مر بـي


ما اضيع اليوم الذي مر بـى من غير ان اهوي و أن اعشق

أفق خفيف الـظل ذلك السحر، نادي دع النوم و ناغ الوتر


أفق خفيف الـظل ذلك السحر، نادي دع النوم و ناغ الوتر


أفق خفيف الـظل ذلك السحر، نادي دع النوم و ناغ الوتر


أفق خفيف الـظل ذلك السحر، نادي دع النوم و ناغ الوتر


فما اطال النوم عمرا، فما اطال النوم عمرا


فما اطال النوم عمرا و لا قصر فالأعمار طول السهر

أفق خفيف الظل ذلك السحر، نادي دع النوم و ناغ الوتر


أفق خفيف الظل ذلك السحر، نادي دع النوم و ناغ الوتر


أفق خفيف الظل ذلك السحر، نادي دع النوم و ناغ الوتر


فما اطال النوم عمرا، فما اطال النوم عمرا


فما اطال النوم عمرا و لا قصر فالأعمار طول السهر

فكم توالي الليل بعد النهـار


فكم توالي اللـيل بعد النهـار


فكم توالي الليل بعد النهـار


وطال بالأنجم ذلك المدار


فكم توالي الليل بعد النهـار، بعد النهار


بعد النهار و طال بالأنجم، و طال بالأنجم


فكم توالي الليل بعد النهـار، بعد النهار


وطال بالأنجم ذلك المدار


فكم توالي الليل بعد النهـار


وطال بالأنجم هذا، ذلك المدار


فامش الهوينا ان ذلك الثرى، فامش الهوينا ان ذلك الثرى


من اعين ساحرات الإحورا

لا توحش النفس بخوف الظنون، و اغنم من الحاضر امن اليقين


لا توحش النفس بخوف الظنون، و اغنم من الحاضر امن اليقين


لا توحش النفس بخوف الظنون، و اغنم من الحاضر امن اليقين


فقد تساوي فالثري راحل، فقد تساوي فالثري راحل


غدا و ما ض من الوف السنين


أطفىء لظي القلب بشهد الرضاب، اطفىء لظي القلب بشهد الرضاب


أطفىء لظي القلب بشهد الرضاب، فإنما الأيام كالسحاب


أطفىء لظي القلب بشهد الرضاب، اطفىء لظي القلب بشهد الرضاب


أطفىء لظي القلب بشهد الرضاب، فإنما الأيام كالسحاب


أطفىء لظي القلب بشهد الرضاب، اطفىء لظي القلب بشهد الرضاب


أطفىء لظي القلب بشهد الرضاب، اطفىء لظي القلب بشهد الرضاب


فإنما الأيام كالسحاب


وعيشنا طيف خيال، و عيشنا طيف خيال


فنل حظك مـنة قبل فوت الشباب

لبست ثوب العيش لم استشر، و حرت فية بين شتي الفكر


لبست ثوب العيش لم استشر، و حرت فية بين شتي الفكر


لبست ثوب العيش لم استشر، و حرت فية بين شتي الفكر


وسوف انضو الثوب عني، و سوف انضو الثوب عني


وسوف انضو الثوب عنى و لم ادرك لماذا، لماذا جئت اين المفر

يا من يحار الفهم فقدرتك، يا من يحار الفهم فقدرتك


وتطلب النفس حمي طاعـتك


أسكرنى الإثـم و لكننى صحوت بالآمال فرحمتك

إن لم اكن اخلصت فطاعتك، ان لم اكن اخلصت فطاعتك


إن لم اكن اخلصت فطاعتك، فإننى اطمع فرحمتك


إن لم اكن اخلصت فطاعتك، ان لم اكن اخلصت فطاعتك


فإننى اطمع فرحمتك


وإنما يشفع لى اننى ربما عـشت لا اشرك فو حدتك

إن لم اكن اخلصت فطاعتك، ان لم اكن اخلصت فطاعتك


إن لم اكن اخلصت فطاعتك، فإننى اطمع فرحمتك


إن لم اكن اخلصت فطاعتك، فإننى اطمع فرحمتك


وإنما يشفع لى اننى ربما عـشت لا اشرك فو حدتك

تخفى عن الـناس سني طلعتك، و جميع ما فالكون من صنعتك


تخفى عن الـناس سني طلعتك، و جميع ما فالكون من صنعتك


فأنت مجلاة و أنت الذي تري بديـع الصنع فايـتك

إن تفصل القطره من بحرها، ففى مداه منتهي امرها


إن تفصل القطره من بحرها، ففى مداه منتهي امرها


تقاربت يا رب ما بيننا، تقاربت يا رب ما بيننا


تقاربت يا رب ما بيننا مسافه البعد علي قدرها