الشعور بالضيق من الأعراض الشائعه التي يمر فيها كل الناس فلحظات معينة، و يصبح علي شكل انقباض فالصدر، و تعكر فالمزاج العام
أسباب الشعور بالضيق :
هنالك سبب كثيره لهذا الشعور المزعج، و من اهم هذة الأسباب ما يلي:
كثره التراكمات النفسيه المؤلمه و المزعجة، و عدم البوح بالشعور المزعج و المؤلم فو قته.
كثره الضغوطات الحياتيه اليومية، التي تسبب القلق و التوتر بشكل دائم.
التعرض للإجهاد النفسى و الجسدى و الإرهاق دون اللجوء للراحة.
قله ساعات النوم، و الإصابه بالأرق المزمن لعده ليالى متتالية.
الإصابه بالتشنج العضلي الذي يسبب انقباض عضلات الصدر و صعوبه فالتنفس و ضغط علي القلب و الرئتين.
أسلوب الحياة الذي يتصف بالكسل و الخمول و قله النشاط، مما يشجع علي تراكم الطاقه السلبيه فالجسم.
وجود اضطرابات و خلل هرموني فالجسم، و هذة حاله شائعه عند النساء و تسمي بأعراض متلازمه ما قبل دوره الحيض.
الإكثار من تناول المنبهات كالشاى و القهوه و المشروبات الغازية، لأنها كلها غنيه بالكافيين الذي يساهم فتوتر الأعصاب و الأرق.
التخلص من الشعور بالضيق :
الإكثار من ذكر الله سبحانة و تعالي بالاستغفار و الحمد و التسبيح و الصلاة.
عدم التفكير فالماضى الحزين و ما حدث فية من مشكلات و آلام و أحزان.
التخلص من التراكمات النفسيه اولا بأول، و اجتناب الكبت لأي شيء مؤلم، و تعلم البوح و الفضفضه باستمرار.
ممارسه تمارين الاسترخاء كاليوغا بشكل منتظم.
التنفس العميق و المتدرج، و أخذ شهيق طويل. الخضوع لجلسات مساج و تدليك دوريه و الاستعانه بالزيوت العطريه التي تريح النفس، و تسبب الاسترخاء، و تخلص الجسم من التوتر، خصوصا ان الاسباب =الرئيسى للضيق هو الشعور بالتوتر.
مجالسه الأشخاص الإيجابيين المتفائلين الذين يزرعون القلب بالتفاؤل و حب الحياة. ممارسه رياضه المشى او السباحة، او اي نوع من نوعيات الرياضة، و هذا للتخلص من الطاقه السلبيه فالجسم.
تقويه العلاقات الاجتماعية، و تبادل الزيارات مع الآخرين و هذا لتجنب التفكير فالأمور المحزنة.
التعبير و البوح و إطلاق الأفكار التي تعبر عن الذات.
تجنب الاستسلام للفراغ، و استغلال الوقت بشكل صحيح.
تناول بعض نوعيات الاكل التي تعزز الشعور بالاسترخاء و التفاؤل و خصوصا الشوكولاتة، و الجزر، و منقوع البابونج، و منقوع اليانسون، و منقوع الشاى الأخضر.
من منكم تجية ضيقة صدر بدون اسباب تدخل تفيدن
أسباب ضيق الصدر بدون سبب
من منك تجيهم ضيقات صدور بدون سبب تدخلو تفيدونونا