هذه قصه خيانه زوجه لزوجها قصه حقيقيه حدثت لي بالذات , قصة حقيقية عن الخيانة الزوجية

الخيانة الزوجية ما فابشع من هيك

قصه مأساويه ترويها الزوجه x .. و تعتذر لان قصتها طويله و بها المراره و الحزن و الالم .. و تطلب ان تاخذوا منها العبره .. و تتراجكم ان لا تعتمدوا المسنجر و الحديث عبر الانترنت ..

وتحكيها x لزوجه اخري ( لا نعتمد الاسماء و هذة الامور خصوصيات): لن تصدقى ما حدث لى و ما فعلتة بملئ ارادتي، انت الوحيده فهذا العالم التي ابوح لها بما فعلت، فأنا لم اعد انا، جميع ما اريدة من هذة الدنيا فقط المغفره من الله عز و جل و أن يأخذنى الموت قبل ان اقتل نفسي، ان قصتى التي ما من يوم يمر علي الا و أبكى حتي انى لا اقدر علي الرؤيه بعدين جميع يوم يمر افكر فية بالانتحار عشرات المرات. لم تعد حياتى تهمنى ابدا، اتمني الموت جميع ساعة، اننى اضعها بين يديك لكى تنشريها للجميع حتي تكون علامه و وقايه لكل فتاة تستعمل الإنترنت و لكى تعتبروا جميعكم ..

وتحكى الزوجه :

بدايتى كانت مع و احده من صديقاتى القليلات، دعتنى ذات يوم الي بيتها و كانت من الذين يستعملون (الإنترنت) كثيرا و ربما اثارتنى الرغبه لمعرفه ذلك العالم. لقد علمتنى كيف يستعمل و جميع شيء تقريبا علي مدار شهرين حيث بدأت ازورها كثيرا. تعلمت منها التشات بكل اشكالة و المسنجر و اضافه الاخرين علي المسنجر , تعلمت منها طريقة التصفح و بحث المواقع الجيده و الرديئه اثناء هذين الشهرين كنت فعراك مع زوجى كى يدخل (الإنترنت) فالبيت، و كان ضد تلك المسأله حتي اقنعتة بأنى اشعر بالملل الشديد و أن بعيده عن اهلى و صديقاتى و تحججت بأن جميع صديقاتى يستعملن الإنترنت فلم لا استعمل انا هذة الخدمه و أحادث صديقاتى عبرة فهو ارخص من فاتوره الهاتف علي اقل تقدير، فوافق زوجى رحمه بي. و فعلا اصبحت بشكل يومي احادث صديقاتى كما تعرفين. بعدين اصبح زوجى لا يسمع منى اي شكوي او مطالب، اعترف بأنة ارتاح كثيرا من ازعاجى و شكواى له. كان كلما خرج من المنزل اقبلت كالمجنونه علي (الإنترنت) بشغف شديد، اجلس اقضى الساعات الطوال.

اثناء تلك الأيام بنيت علاقات مع اسماء مستعاره لا اعرف ان كانت لرجل ام انثى. كنت احاور جميع من يحاورنى عبر التشات، حتي و أنا اعرف ان الذي يحاورنى رجل. كنت اطلب المساعده من بعض الذين يدعون المعرفه فالكمبيوتر و الإنترنت، تعلمت منهم الكثير، الا ان شخص و احد هو الذي اقبلت علية بشكل كبير لما له من خبره و اسعه فمجال الإنترنت. كنت اخاطبة دائما و ألجئ الية ببراءه كبيره فعديد من الأمور حتي اصبحت بشكل يومي، احببت جديدة و نكتة كان مسليا، و بدأت العلاقه تقوي مع الأيام. تكونت هذة العلاقه اليوميه فاثناء 3 اشهر تقريبا، كان بينى و بين الملقب “قلب حزين” العديد من الكلام و ربما اغرانى بكلامة المعسول و عبارات الحب و الشوق، قد لم تكن رائعة بهذة الدرجه و لكن الشيطان جملها بعينى كثيرا .

فى يوم من الأيام طلب سماع صوتى و أصر علي طلبة حتي انه هددنى بتركى و أن يتجاهلنى فالتشات و المسنجر، حاولت كثيرا مقاومه ذلك الطلب و لم استطع، لا ادرى لماذا، حتي قبلت مع بعض الشروط، ان تكون مكالمه و احده فقط، فقبل ذلك. استعملنا برنامجا للمحادثه الصوتية، رغم ان البرنامج ليس بالجيد و لكن كان صوتة جميلا جدا جدا و كلامة عذب جدا، كنت ارتعش من سماع صوتة طلب منى رقمى و أعطانى رقم هاتفه، الا اننى كنت متردده فهذا الشيء و لم اجرؤ علي مكالمتة مدة طويلة، انى اعلم ان الشيطان الرجيم كان يلازمنى و يحسنها فنفسى و يصارع بقايا العفه و الدين و ما املك من اخلاق، حتي اتي اليوم الذي كلمتة من الهاتف. و من هنا بدأت حياتى بالانحراف، لقد انجرفت كثيرا…..، كنا كالعمالقه فعالم التشات، الكل كان يحاول التقرب منا و الويل لمن يحاربنا او يشتمنا. اصبحنا كالجسد الواحد، نستخدم التشات و نحن نتكلم عبر الهاتف لن اطيل الكلام، من يقرا كلماتى يشعر بأن زوجى مهمل فحقى او كثير الغياب عن المنزل. و لكن هو العكس من ذلك، كان يظهر من عملة و لا يذهب الي اصدقائة كثيرا من اجلي. و مع مرور الأيام و بعد اندماجى بالإنترنت و التي كنت اقضى فيها ما يقارب 8 الي 12ساعه يوميا، اصبحت اكرة كثره تواجدة فالبيت ( الله يسامحنى و تبكى و هى تتحدث ..)….

بدأت بالتطور، اصبح يطلب رؤيتى بعد ان سمع صوتى و الذي قد مله، لم اكن ابالى كثيرا بعلاقتى بـ “قلب حزين” او احاول قطع اتصالى به، بل كنت فقط اعاتبة علي طلبة و قد كنت اكثر منة شوقا الي رؤيته، و لكنى كنت اترفع عن هذا لا لشيء سوي اننى خائفه من الفضيحه و ليس من الله. اصبح الحاحة يزداد يوما بعد يوم و يريد فقط رؤيتى لا اكثر، فقبلت طلبة بشرط ان تكون اول و آخر طلب كهذا يأتى منة و أن يرانى فقط دون اي كلام. اعتقد انه لم يصدق بأنى تجاوبت معة بعد ان كان شبة يائس من تجاوبي، فأوضح لى بأن السعاده تغمرة و هو انسان يخشي ان يصيبنى اي مكروة و سوف يصبح كالحصن المنيع و لن اجد منة ما اكرة و وافق علي شروطى و أقسم بأن تكون نظره فقط لا اكثر. نعم تجاوبت معه، تواعدنا و الشيطان ثالثنا فاحد الكنيونات و فاحد المحلات بالساعه و الدقيقة. لقد رآنى و رأيتة و ليتنى لم اراة و لم يراني، كان و سيما جدا جدا حتي فجسمة و طولة و جميع شيء فية اعجبنى نعم اعجبنى فلحظه قصيره لا تتعدي دقيقه و احدة، و من جهتة لم يصدق انه كان يتحادث مع من هى فشكلي. اوضح لى بأنى اسرتة بجمالى و أحبنى بجنون، كان يقول لى سوف يقتل نفسة ان فقدنى بعدها، كان يقول ليتة لم يرانى ابدا. زادنى انوثه و أصبحت اري نفسى احلى بعديد من قبل حتي قبل زواجي.

هذة بدايه النهايه يا اخواتى هذة بدايه النهايه ايتها الزائرات و ايها الزوار . لم يكن يعرف انى متزوجه و ربما رزقنى الله من زوج بابناء . عموما اصبح حديثنا بعد ذلك اللقاء مختلف تماما. كان رومانسيا و عرف كيف يستغل ضعفى كأنثي و كان الشيطان يساعدة بل قد يقوده. اراد رؤيتى و كنت اتحجج كثيرا و أذكرة بالعهد الذي قطعه، مع ان نفسى كانت تشتاق الية كثيرا. لم يكن بوسعى رؤيتة و زوجى موجود فالبيت. اصبح الذي بيننا اكثر جديه فأخبرتة اننى متزوجه و لى ابناء و لا اقدر علي رؤيتة و يجب ان تبقي علاقتنا فالمسنجر فقط لم يصدق هذا و قال لى لا ممكن ان اكون متزوجه و لى ابناء. قال لى انتى كالحوريه التي يجب ان تصان انتى كالملاك الذي لا يجب ان يوطا و هكذا. اصبحت مدمنه علي سماع صوتة و إطرائة تخيلت نفسى بين يدية و ذراعية كيف سيصبح حالي، جعلنى اكرة زوجى الذي لم يري الراحه ابدا فسبيل تلبيه مطالبنا و إسعادنا. بدأت اعانى ليوم او يومين اذا لم اراة فالمسنجر ، اصاب بالغيره اذا قال لى انا اتحدث مع و احده غيرك , اصاب بالصداع اذا غاب . لا اعلم ما الذي اصابني، الا اننى اصبحت اريدة اكثر فأكثر..

بذلك عرفت كيف يستغلنى حتي يتمكن من رؤيتى مجددا، كان جميع يوم يمر يطلب فية رؤيتي، و أنا اتحجج بأنى متزوجة، و هو يقول ما الذي ممكن ان نفعله، انبقي كذا حتي نموت من الحزن، ايعقل ان نحب بعضنا البعض و لا نستطيع الاقتراب، لابد من حل يجب ان نجتمع، يجب ان نكون تحت سقف و احد. لم يترك كيفية الا و طرقها، و أنا ارفض و أرفض. حتي جاء اليوم الذي عرض فية على الزواج و يجب ان يطلقنى زوجى حتي يتزوجنى هو، و إذا لم اقبل فإما ان يموت او ان يصاب بالجنون او يقتل زوجي. الحقيقه رغم خوفى الشديد الا انى و جدت فنفسى شيء يدلنى اليه، و كأن الفكره اعجبتني. كان كلما خاطبنى ترتعش اطرافى و تصطك اسنانى كأن البرد كلة داخلي. احترت فامرى كثيرا، اصبحت اري نفسى اسيره زوجى و أن حبى له لم يكن حبا، بدأت اكرة منظرة و شكله. لقد نسيت نفسى و أبنائى كرهت زواجى و عيشتى كأنى فقط انا الوحيده فهذا الكون التي عاشت و عرفت معني الحب . بمقدار حبى له و تمكنة منى و من مشاعري، عرض على بأن اختلق مشكله مع زوجى و أجعلها تكبر حتي يطلقني. لم يخطر ببالى ذلك الشيء و كأنها بدت لى هى المخرج الوحيد لأزمتى الوهمية، و عدنى بأنة سوف يتزوجنى بعد طلاقى من زوجى و أنة سوق يصبح جميع شيء فحياتى و سوف يجعلنى سعيده طوال عمرى معه. لم يكن و قعها علي سهلا و لكن راقت هذة الفكره لى كثيرا و بدأت فعلا اصطنع المشاكل مع زوجى جميع يوم حتي اجعلة يكرهنى و يطلقني، بقينا علي هذة الحاله عده اسابيع، و أنا منهمكه فهذا العمل .. و من ناحيه القلب الحزين فهو يصر علي رؤيتى لأن زوجى قد لن يطلقنى بهذة السرعة. حتي طلب منى ان يرانى و آلا؟؟؟. لقد قبلت دون تردد كأن ابليس اللعين هو من يحكى عنى و يتخذ القرارات بدلا مني، و طلبت منة مهله اتدبر بها امري..

وفى يوم من الايام ( لن ينشر التاريخ علنيا) قال زوجى انه ذاهب فرحله عمل مدة خمسه ايام، احسست ان ذلك هو الوقت المناسب. اراد زوجى ان يرسلنى الي اهلى كى ارتاح نفسيا و قد اخفف عنة هذة المشاكل المصطنعة، فرفضت و تحججت بكل حجه حتي ابقي فالبيت، فوافق مضطرا و ذهب مسافرا فيوم الجمعة. كنت اصحو من النوم فأهذب الي المسنجر اللعين و أغلقة فأذهب الي النوم. و فيوم الأحد كان الموعد، حيث قبلت مطالب صديق المسنجر و قلب له بأنى مستعده للخروج معه. كنت علي علم بما اقوم بة من مخاطره و لكن تجاوز الأمر بى حتي لم اعد اشعر بالرهبه و الخوف كما كنت فاول مره رأيتة فيها. و خرجت معه، نعم لقد بعت نفسى و خرجت معة اجتاحتنى رغبه فالتعرف علية اكثر و عن قرب. اتفقنا علي مكان فاحد الاماكن ، و جاء فنفس الموعد و ركبت سيارتة بعدها انطلق يجوب الشوارع و انا خائفه و مختبئه فالكرسى الخلفى . لم اشعر بشيء رغم قلقى فهى اول مره فحياتى اخرج مع رجل لا يمت لى بأى صله سوي معرفه 7 اشهر تقريبا عن طريق المسنجر و لقاء و احد فقط مدة دقيقه و احدة. كان يبدو علية القلق اكثر مني، و بدأت الحديث

قائله له: لا اريد ان يطول و قت خروجى من المنزل، اخشي ان يتصل زوجى او يحدث شيء

قال لي: بتردد “وإذا يعنى عرف” قد يطلقك و ترتاحين منه

لم يعجبنى جديدة و نبره صوته، بدا القلق يزداد عندى ثم..

قلت له: يجب ان لا تبتعد كثيرا، لا اريد ان اتأخر عن المنزل

قال لي: سوف تتأخرين بعض الوقت، لأنى لن اتنازل عنك بهذة السهولة. فقط اريد ان تبقى معى بعض الوقت، اريد ان املئ عينى منك لأنى قد لن يصبح هنالك مجال عندك لرؤيتى بعدها

هكذا بدا الحديث، رغم قلقى الذي يزداد الا انى كنت اريد البقاء معة ايضا، بدا الحديث يأخذ اتجاها رومانسيا، لا اعلم كم من الوقت بقينا علي ذلك الحال. حتي انى لم اشعر بالطريق او المسار الذي كان يسلكه، و فجأه و إذا انا فمكان لا اعرفه، فبيت متطرف ، بدأت اصرخ علية ما ذلك المكان الي اين تأخذني. و إذا هى ثوانى معدوده و السياره تقف .. و قال لى هيا ننزل من السياره .. و نزلنا و انا خائفه .. و حين و ضع يدية على قلت له لا .. و تذكرت ابنائى و زوجى الطيب الذي يعتبرنى اشرف انسانة.. و رغم هذا الشيطان غاوانى ..

كل شيء كان كالبرق من سرعتة لقد سرقنى الشيطان و وقعت بالحرام انا مجرمه كيف اسمح لنفسى بان اقوم بمثل ذلك الشيء ان يلمسنى انسان غير زوجى . لم اشعر بنفسى الا و أنا مستلقيه فغرفه خاليه شبة عارية، ثيابى تمزقت، بدأت اصرخ و أبكي، لم تمر سوي ثوانى يدخل علي و هو يضحك …. ذلك الشيطان الملعون ..

قلت له: من شان الله خلينى امشى ، اريد ان اذهب الي المنزل ..

قال: سوف تذهبين الي المنزل و لكن يجب ان تتعهدى بأن لا تخبرى احد و إلا سوف تكونين فضيحه اهلك و إذا اخبرت احد عنى او قدمت شكوي سيصبح الانتقام من ابنائك .

قلت له: فقط اريد ان اذهب و لن اخبر احدا

تملكنى رعب شديد كنت اري جسمى يرتعش و لم اتوقف عن البكاء، ذلك الذي اذكر من الحادثة، و لا اعلم اي شيء احدث سوي انه استغرق خروجى الي حين عودتى ما يقارب الأربع ساعات. قال لى اركبى السياره و ركبت و انزلنى بمكان قريب من بيتى و انا خائفه ان يرانى احد . لم يرنى احد و أنا فتلك الحالة، دخلت المنزل مسرعة، و بقيت ابكى و أبكى حتي جفت دموعي. لم اصدق ما حدث لى اصبحت حبيسه لغرفتى لم اري ابنائى و لم ادخل ففمى اي لقمة، يا و يلى من نفسى لقد ذهبت الي الجحيم برجلي، كيف سيصبح حالى بعد هذة الحادثة، كرهت نفسى و حاولت الانتحار، خشيت من الفضيحه و من رده فعل زوجي. لا تسألينى عن ابنائى فبعد هذة الحادثه لم اعد اعرفهم او اشعر بوجودهم و لا بكل من حولي، حتي بعد ان رجع زوجى من السفر شعر بالتغير الكبير و الذي لم يعهدة من قبل و كانت حالتى سيئه لدرجه انه اخذنى الي المستشفي بقوة، و الحمد للة انهم لم يكشفوا علي كشف كامل بل و جدونى فحاله من الجفاف و سوء التغذيه و توقفوا عند ذلك. لن اطيل، طلبت من زوجى ان يأخذنى الي اهلى بأسرع و قت. كنت ابكى كثيرا و أهلى لا يعلمون شيء و يعتقدون ان هناك مشكله بينى و بين زوجي، اعتقد ان ابى تحدث معة بل و عاتبة ( الله يسامحنى يا زوجى علي عملتى انت اقوى انسان انا الكلبة) و لم يصل الي نتيجه حيث ان زوجى هو نفسة لا يعلم شيء. لا احد يعلم ما الذي حل بي. انا لا استحق زوجى ابدا فقد طلبت منة هذة المره الطلاق و ربما كنت فالسابق اطلب الطلاق لنفسى و هذة المره اطلبة كرامه له لابعد نجاستى عنة و عن ابنائي. انا لا استحق ان اعيش بين الأشراف مطلقا، و جميع ما جري لى هو بسببى انا و بسبب المسنجر اللعين، انا التي حفرت قبرى بيدي، و صديق المسنجر و التشات لم يكن سوي صائد لفريسه من البنات اللواتى يستعملن المسنجر . جميع من سوف يعرف بقصتي، سوف يقول عنى غبيه و ساذجة، بل استحق اكثر من هذا ، و فالمقابل اتمني بأن لا يحدث لاحد ما حدث لي

أتمني ان يسامحنى زوجى فهو لا يستحق جميع ذلك العار، و أبنائى ارجو ان تسامحوني، انا الاسباب =انا السبب، و الله اسأل ان يغفر لى ذنبى و يعفو عنى خطيئتى ..

والان ايها الزوار بعد ان قراتم هذة القصه ان كنتم من الشباب او الفتيات : و لكل من يستعمل المسنجر و من يلهث و راء الشهوات خافوا الله فانفسكم و أهلكم. هى ليست غلطه الإنترنت، بل نحن الذين لم نحسن استخدامه، نحن الذين نترك الخير و الفوائد العظيمه و نبحث عن الشر و ما هو منافى لأخلاق الانسان العاقل . نحن نلوم هذة الزوجه لأنها كانت عاقله نحسدها علي حياتها مع زوجها الطيب و الكريم الذي يقوم بكل و اجباتة , و لم تكن عيشتها سيئه ، بل كانت تعيش عيشه الناس الشرفاء , و مسأله و قت الفراغ عند من لا يحسن استغلالة و بذلك يتوجة الي الانترنت , فان الإنترنت فالغالب باب و اسع من المعرفه و هو كذلك باب للشر و الرذيلة. قد يجب ان نعيد النظر فالمسنجر و هى ليست بالمسأله الهينة، و ما ذا عن الفراغ الذي يملا ديارنا، و هؤلاء الشباب ممن ليس لديهم عمل او اهل يراقبونهم. جميع شيء يسير الي الأسوا فنظرنا، المشاكل كثرت، و الطلاق، و السرقات ..

أين دور الأب و رب الأسرة؟ قد زوجها لم يحسن معاملتها و توجيهها التوجية الصحيح بل قد رضخ لما تطلب و لم يبالى فمعرفه ما ذا يدور. و أنتم يا من تقدرون توعيه المجتمع ، ما ذا فعلتم تجاة انفسكم و من بين ايديكم؟ ان الفراغ الذي يملئ ديارنا هو شر و أى شر. نحن ان بقينا علي حالنا و لم نتحرك اصبحنا كالنعام ندس رأسنا فالتراب. ف لذا الامهات اساس المجتمع , فأين دورك فانتاج جيل يقود ذلك العالم بدل من التسكع فالشوارع و قتل الفراغ فبحثة عن عبارات يقولها لتلك المراه .

وفى النهايه لهذة الزوجه نقول , غفر الله لك خطيئتك . و الي جميع الفتيات و الشباب نقول , هنالك ذئاب و اشخاص عديمى اخلاق و بنات لم تحصل علي التربيه اللازمه ففقدت اخلاقها , و عن هذة النوعيه لا يسعنا الا ان نقول , بثلاثه عبارات , احذروا هذة الجراثيم.

هذة قصة خيانة زوجة لزوجها قصة حقيقية حدثت لى بالذات

 

قصه حقيقيه عن الخيانة الزوجية

 

هذة قصص خيانات زوجة لزوجها قصص حقيقية حدثت لى بالذات








هذه قصه خيانه زوجه لزوجها قصه حقيقيه حدثت لي بالذات , قصة حقيقية عن الخيانة الزوجية