احلىى خبر للي ودها تحمل

لزيادة فرصة حدوث الحمل لابدّ من ممارسة العلاقة الزوجية خلال فترة الخصوبة

؛ وهي الفترة التي يمكن أن يحدث فيها الحمل، وتتمثل بيوم حدوث الإباضة بالإضافة

للأيام الخمس التي تسبقه، ويمكن للمرأة تتبع فترة الإباضة وزيادة وقتها

في حصول الحمل من خلال اتباع النصائح والإرشادات الآتية:

التركيز على التقويم: من الجيد أن تقوم السيدة باستخدام حاسبة أو تقويم

الخصوبة، حيث تُساعدها على تحديد ومعرفة طول الدورة الشهرية،

واليوم الذي تتم فيه الإباضة. استخدام اختبارات الإباضة: (بالإنجليزية: Ovulation Kit)

ويُشبه هذا الجهاز اختبار الحمل المنزلي، ويُمكن الحصول عليه دون علاجات طبية،

ويساعد اختبار الإباضة السيدة التي ترغب بالإنجاب على تحديد يوم الإباضة الخاص بها،

وبالتالي يمكن التعرف غ  بأفضل موعد لممارسة العلاقة الزوجية،

ولكن تجدر الإشارة إلى أنّ هذا النوع من الاختبارات المنزلية غير صحيح تماماً،

حيث إنّ طريقة الفحص تكون خارجية دون فحص المبايض من الداخل

. تتبع مخطط درجة حرارة الجسم الأساسية: (بالإنجليزية: Basal body temperature)

المعروفة اختصاراً بـِ (BBT)، ويُعرّف مخطط درجة حراراة الجسم الأساسية

على أنّه تتبع المرأة لدرجة حرارة الجسم الأساسية وقياسها لعده  أشهر

عندما تكون بوضع استرخاء وراحة، لمعرفة وقت حدوث الإباضة الذي تكون فيه المرأة أكثر خصوبة،

ومن الأفضل أن تقوم السيدة بقياس درجة حرارة جسمها الأساسية كل صباح في نفس الموعد

قبل ذهابها للسرير. وتكون درجة حرارة الجسم الأساسية الخاصة بالمرأة هي أدنى درجة حرارة جسدية

تقوم السيدة برصدها، حيث إنّ القراءة تتغير طوال مدة الدورة الشهرية،

وهنا نُشير إلى أنّ درجة حرارة الجسم الأساسية الخاصة بالسيدة ترتفع 0.4-1.0 درجة مئوية