اطعمة تزيد من حجم البويضة

اذا كتى ترغبيين في الحمل اتبعي النظام الاتي , اطعمة تزيد من حجم البويضة

البويضة هى الشيء المسببه للحمل وهناك بعض الاطعمة

التى تساعد غى تنشيط البويضة التفاصيل فى المقال التالى

تُعدُّ الإباضة من المراحل المُرافقة للدّورة الشهرية، والتي تتضمن طرح البويضة من أحد

المبيضيين، ثم تلتقي كل من البويضة والحيوانات المنوية في الرحم فتحدث عملية الإخصاب،

ومن الجدير بالذكر أنّ عملية الإباضة تعتمد على مجموعة من التفاعلات المُعقدة بين الهرمونات

والغدد، وتحدث قبل بداية الدورة الشهرية بحوالي أسبوعين، وعادةً ما تحدث مرةً واحدةً كل شهر

تقريبًا لحين انقطاع الطمث بغض النظر عن وقت الحمل والرضاعة، ويُرافقها ظهور مجموعة من

الأعراض مثل ارتفاع درجة حرارة الجسم، وظهور مخاط في عنق الرحم؛ إلا أنّ معظم النساء

يُعانين من عدم انتظام وقت الإباضة أو انقطاعها

أطعمة تزيد من التبويض يلعب النظام الغذائي المُتبع دورًا مهمًا وحيويًا في صحة الجهاز

التناسلي؛ إذ يؤثر النظام الغذائي غير الصحي سلبًا على الخصوبة، فضلًا عن تأثير الوزن عليها،

وتجدر الإشارة إلى عدم علاج العقم عن طريق الغذاء ولكن هذا لا يمنع من تناول
المصاب بالعقم

الأطعمة التي تزيد من الخصوبة؛ وذلك لاحتوائها على العديد من العناصر الغذائية المهمة للجهاز

التناسلي، ولأن تناول هذه الأطعمة يعد أكثر أمانًا من تناول المكملات الغذائية باستثناء حمض

الفوليك، ومما لا شكّ فيهِ أن التغذية الجيدة تُعزّز من صحة الجسم، وبالتالي تؤثر إيجابًا
في

الخصوبة، وتتضمن تناول الأطعمة التالية

الطماطم المطبوخة: تُعد من المأكولات التي تزيد من الخصوبة لوجود مضاد الأكسدة الليكوبين

الذي يُحسّن من خصوبة الرجل، وتجدر الإشارة إلى أنَّ نسبة الليكوبين في الطماطم المطبوخة

تعادل ضعف كميتها في الطماطم النية. بعض البقوليات: يُعد العدس والفاصولياء بجميع أشكالها

من الأطعمة التي تزيد من الخصوبة لاحتوائهما على الألياف والفولات، كما أنَّ العدس يحتوي

على مادة السبيرمدين عديد الأمين التي تساعد الحيوانات المنوية على إخصاب البويضة. الكبد:

يُعد تناول الكبد لا سيما كبد البقر أحد الأمور التي يمكن أن تزيد من الخصوبة
لاحتواء 68 غرامًا

منها على 431% من متطلبات فيتامين أ اليومية، و800% من متطلبات فيتامين ب-12 اليومية،

و137% من متطلبات الرايبوفلافين اليومية، و43% من متطلبات الفولات اليومية، و35% من

متطلبات السيلينيوم اليومية، و24% من متطلبات الزنك اليومية، فضلًا عن 200 مغ من الكولين

الذي يُقلل من خطر الإصابة بتشوهات الولادة، ومرافق الإنزيم Q10 الذي يُعزز من نوعية البويضة

وحركة الحيوان المنوي. الجُبن العتيق أو المخمّر: يمكن إضافة بعض أنواع الجُبن كالشيدر أو

البرميزان إلى النظام الغذائي لزيادة الخصوبة لاحتوائها على عديدات الأمين كمادة بوتريسكين،

لكن يجدر التنبيه إلى احتواء الجُبن على العديد من الدهون والسعرات الحرارية؛ لذلك يجب أكلها

باعتدال. عصير البرتقال أو الجريب فروت المعصور حديثًا: تُعدّ هذه العصائر من الأطعمة المفيدة

للإخصاب نتيجة وجود مادة بوتريسكين عديد الأمين التي تُحسّن من صحة الحيوانات المنوية

لدى الرجل، والبويضة لدى المرأة، كما أنَّ احتواء هذه العناصر على فيتامين ج يساعد في
زيادة

الخصوبة.

بذور عباد الشمس: تكمن فائدة تناول بذور عباد الشمس في احتوائه على نسبة

عالية تصل تقريبًا إلى 49% من متطلبات الجسم اليومية من الزنك؛ وذلك لتأثير الزنك الإيجابي

على الصحة الإنجابية للرجل؛ إذ يُعزّز من حركة الحيوانات المنوية وعددها، ويُحسّن من انقسام

المادة الجينية المعروفة باسم DNA، كما تحتوي بذور عباد الشمس على حمض الفوليك بمقدار

يُعادل 16% من احتياجات الجسم اليومية، والسيلينيوم بمقدار يُعادل 31% من احتياجات

الجسم اليومية، والزنك بمقدار يُعادل 10% من احتياجات الجسم اليومية، ودهون أوميغا 3

وأوميغا 6، ويمكن إضافته إلى الغذاء برشه على السلطة بدلًا من الخبز المحمص، أو استخدام

زبدة عباد الشمس بدلًا من زبدة الفول السوداني أو استخدامها في شراب البروتين. المحار:

عُرَف عن المحار بأنه أحد الأطعمة التي تتميز بقدرتها على على زيادة الرغبة الجنسيّة، ويُفضل

تناوله وهو نيء وغير مطبوخ، وتحتوي 6 حبات من المحار النيء على ما يعادل 408%
من

متطلبات فيتامين ب-12 اليومية، وتقريبًا 188% من متطلبات الزنك اليومية، وحوالي 187% من

متطلبات الزنك سيلينيوم، وما يُعادل 43% من متطلبات الحديداليومية. الرمان: يعد الرمان من

الأطعمة الي تؤثر إيجابًا على الخصوبة، لا سيما عند شربه كعصير بسبب مضادات الأكسدة التي

تعزز من خصوبة الرجل. الجوز: لأنَّه غني بدهون أوميغا 3 وأوميغا 6. البيض لا سيما
الصفار: يعد

البيض من مصادر فيتامين ب المهمة للخصوبة، فضلًا عن دهون أوميغا 3، والبروتينات، والكولين.

السلمون البري: لأنه مصدر لدهون أوميغا 3، وفيتامين د، والسيلينيوم، ولكن يجب الحذر من

مستويات الزئبق فيه. الأناناس: لاعتباره مصدر غني بفيتامين ج وأنزيم البروميلين. التين:

لاحتوائه على نسبة عالية من الحديد المهم لصحة البويضات وعملية التبويض. التوت بأشكاله:

لأنه مصدر غني بمضادات الأكسدة التي تحمي البويضات من الضرر والتقدم في العمر، كما أنَّ

الفراولة قد تزيد من الرغبة الجنسية للمرأة. الأوراق الخضراء الداكنة: كالسبانخ والبروكلي على

الفولات الذي يُحسّن من التبويض ومن الرغبة الجنسية لدى النساء. البطاطا الحلوة: تحتوي

على مادة محفزة للتبويض. أطعمة تقلل من التبويض تتضمن أهم الأطعمة التي تؤثر على عملية

الإباضة ما يأتي

الأطعمة المحتوية على دهون مُتحولة، والتي ترتبط بقلة الإخصاب وذلك بسبب تأثيرها على

مستويات الإنسولين في الجسم، ويُمكن استبدالها بمصادر الدهون الصحية مثل زيت الزيتون البكر.

مصادر الكربوهيدرات؛ إذ تُنصح السيدات اللواتي يُعانين من متلازمة تكيس المبايض باتباع حمية

قليلة بالكربوهيدرات؛ مما يُساعد في السيطرة على الوزن والمحافظة على مستويات الإنسولين

في الجسم، كما يُساعد في تنظيم أوقات الدورة الشهرية وتنظيم مختلف الهرمونات المرتبطة

بعملية الإخصاب. تقليل المُتناول من الكربوهيدرات المُكررة، والتي تتضمن الأطعمة والمشروبات

المُحلاة، والمُصنعة مثل الأرز والخبز الأبيض والتي تُصنف ضمن الاطعمة عالية المؤشر

الجلايسيمي؛ مما يعني أنها تؤدي إلى زيادة مستويات سكر الدم، ووضحت العديد من الدراسات

دور المصادر ذات المؤشر الجلايسيمي العالي في التأثير على صحة البويضة مُسببةً قلة

الخصوبة. مصادر الكافيين؛ إذ يؤثر تناول الكافيين سلبًا على الخصوبة؛ مما يُقلل من فرصة حدوث

الحمل، كما يزيد من خطورة التعرض للإجهاض خلال فترة الحمل. محاولة تجنب مصادر فول الصويا

التي تُعدّ مصدرًا غنيًا بالإستروجين النباتي؛ إذ يتداخل مع مستويات الهرمونات في الجسم

مُسببًا مشاكل الخصوبة. علامات الإباضة قد تحدث عملية الإباضة لدى بعض النساء دون أن

يُلاحظن أي تغيرات على أجسامهن، لكن بالمقابل قد تظهر بعض العلامات على معظم النساء

الأُخريات وتتضمن هذهِ العلامات ما يأتي

ملاحظة وجود سائل وإفرازات في عنق الرحم؛ إذ يظهر مبتلًا أو ممتدًا على شكل خيوط،
وقد

يُصبح مشابهًا لبياض البيض. ارتفاع درجة حرارة الجسم، وقد تتعرض بعض النساء لارتفاع درجة

حرارتهن بعد يومين أو ثلاثة أيام من وقت عملية الإخصاب. الشعور بألم في منطقة الثدي.

التعرض للانتفاخ. زيادة الرغبة الجنسية الشعور بالمغص. أسباب تأخر الإباضة قد تتأخر عملية

الإباضة نتيجةً للعديد من الأسباب وتتضمن ما يلي

الشعور بالضغط والتوتر. التعرض لمتلازمة تكيس المبايض؛ إذ يؤثر على مستويات هرمونات

الجسم مما يعيق عملية الإباضة. زيادة مستويات هرمون البرولاكتين، والذي بدورهِ يؤثر على

مستويات هرمونات الإستروجين؛ مما يؤدي إلى عدم انتظام عملية الإباضة. التعرض لمشاكل

الغدة الدرقية مثل فرط أو نشاط عملها؛ ممّا يُؤدّي إلى عدم انتظام الدورة الشهرية، وذلك
بسبب

تأثّر هرمونات الغدة الدرقية، وهذا بدورهِ يؤثر على عملية الإباضة. ممارسة التمارين الرياضية مع

قلة استهلاك السّعرات الحرارية، والذي بدورهِ يُؤثّر على هرمونات الجسم وعمليّة الإباضة. يؤدي

تناول بعض الأدوية إلى التعرّض لمشاكل تؤثر على عملية الإباضة؛ لذلك يجدر بالمرأة التي تخطط

للحمل استشارة الطبيب.

اطعمة تزيد من حجم البويضة

طعام يزيد من حجم البويضة