القسم العام

هل تريدي ان تعرفي هل انتي سعيدة ام لا تعالي اختبري سعادتك بالارقام

هل تريدي ان تعرفي هل انتي سعيدة ام لا تعالي اختبري سعادتك بالارقام 3572

كيفل اعرف اني سعيده ، هل تريدي ان تعرفي هل انتي سعيدة ام لا تعالي
اختبري سعادتك بالارقام

 

تعرفي علي مدي السعاده في حياتك و كيف تقيسي السعاده التي في حياتك ،

هل تريدي ان تعرفي هل انتي سعيدة ام لا تعالي اختبري سعادتك بالارقام 3572

إنّ الحصول على حياة زوجية سعيدة ليس أمراً صعباً، حيث يمكن الحصول عليها من خلال
تبادل مشاعر الحب والألفة بين الزوجين، والتعامل مع المواقف التي تواجههما بإيجابية، وتقدير كلّ منهما
للأمور التي يقوم بها الطرف الآخر، وإظهار مشاعر الامتنان، والوقوف إلى جانب بعضهما في الأوقات
الصعبة والأوقات السعيدة، ويعتبر الاهتمام بين الزوجين سرّ العلاقة الزوجية السعيدة، حيث إنّ العلاقات الزوجية
السعيدة لا تحتاج إلى بذل الكثير من الجهد، بل تحتاج إلى صدق النية والحب المتبادل.[١]

 

كيف تكون الزوجة سعيدة
هناك بعض الأمور التي يجب أن تنتبه إليها الزوجة في حياتها الزوجية، وتقوم بفعلها حتّى
تحصل على حياة زوجية سعيدة تسودها المحبة والطمأنينة والألفة، ومن هذه الأمور ما يأتي:[٢]

حب النفس: حتّى تكون الزوجة سعيدة يجب عليها أن تتعلم كيف تحب نفسها قبل حب
زوجها، حيث إنّ الحب يبدأ من الذات أولاً، وعندما تحب الزوجة نفسها وتُقدّرها فإنّ هذا
الحب سينتقل إلى زوجها.
التعبير عن المشاعر: إنّ من الضروري جداً أن تُعبّر الزوجة لزوجها عن مشاعر الحب والامتنان
الذي تكنّه له بين الحين والآخر، ويجب عليها اتباع أساليب مختلفة للتعبير عن مشاعرها، حيث
يمكن أن يُعزّز ذلك من مشاعر الألفة والمحبة بينهما، ويساعدهما في الحصول على علاقة زوجية
سعيدة.
تبادل الاحترام: إنّ من الأمور التي قد تُعكّر جو الحياة الأسرية هو غياب الاحترام بين
الزوجين، لذا يجب على الزوجين تبادل الاحترام بينهما، وإظهار التقدير لما يقومان به، وتقديم الدعم
والمساعدة لبعضهما البعض، لما لذلك من دور كبير في بناء علاقة زوجية سعيدة وناجحة.
بناء علاقات مع أصدقاء سعداء: إنّ للأصدقاء دور كبير في التأثير على مزاج الشخص، لذا
من الضروري أن تختار الزوجة صديقات سعيدات في زواجهن، حيث إنّ ذلك سيجعل الزوجة تبحث
عن السعادة في حياتها الزوجية، كما يجب المحاولة قدر الإمكان الابتعاد عن النساء المتذمرات.
الاعتراف بالخطأ: الزوجة السعيدة هي التي لا تتردد في اعترافها بالخطأ إذا قامت به، حيث
إنّ ذلك يعطي انطباعاً بأنّها متواضعة، ويُشعر الزوج بأنّه يمتلك زوجة متصالحة مع نفسها، وصادقة.

التركيز على إسعاد الزوج: إنّ سعادة الزوج من سعادة الزوجة، فيجب على الزوجة تلبية حاجات
الزوج، من تجهيز الطعام، والمحافظة على نظافة المنزل، وإضفاء الأجواء الرومانسية، ممّا يجعل الزوج يبادلها
الاهتمام، وبالتالي سيدخل السرور والسعادة إلى قلبها، حيث تفرح الزوجات كثيراً بالاهتمام.
الابتعاد عن المقارنة: إذا أرادت الزوجة أن تعيش مع زوجها بسعادة يجب عليها أن تتوقف
عن مقارنة نفسها مع الأزواج الآخرين، حيث لا يعني الزواج المثالي أن يمتلك الشخص زوج
أو زوجة مثالية، بل يعني امتلاك التفاهم والرضا.
إدخال عنصر المفاجأة: يجب أن تقوم الزوجة بين فترة وأخرى بعمل أمور غير متوقعة، وإدخال
عنصر المفاجأة على حياتها الزوجية، لتجنب الملل والروتين في العلاقة، وتجديد الحياة الزوجية.[٣]
التغاضي عن المشاكل البسيطة: إنّ من الطبيعي أن يكون هناك بعض الأمور التي قد تضفي
جو من التوتر على الحياة الزوجية، فاتخاذ طريقة التغاضي عن المشاكل البسيطة طريقة جيدة في
الحفاظ على جو الألفة والمحبة، وعدم تضخيم المشاكل التي ليس لها قيمة.[٣]

نصائح لحياة زوجية سعيدة
يظن البعض أنّ السعادة الزوجية تنتهي مع انتهاء شهر العسل، وهذا أمر غير صحيح حيث
يمكن أن تستمر السعادة الزوجية بعد ذلك من خلال اتباع عدّة نصائح، ومنها ما يأتي:[٤]

الحفاظ على التقدير بين الزوجين: إنّ من الأسباب التي قد تجعل الحياة الزوجية غير سعيدة
غياب التقدير بين الزوجين، وعدم الرضا العاطفي عن المشاعر المتبادلة بينهما، وعدم التعبير عن الشكر
والامتنان للطرف الآخر، لذا يجب التركيز على تبادل التقدير بين الزوجين بشكل مستمر.
الاعتناء بالمظهر: إنّ مسؤوليات الحياة الكثيرة قد تجعل الزوجين يهملان مظهرهما الخارجي لعدم توفر وقت
لديهما وقد يؤثر ذلك على العلاقة الزوجية، لذا يجب على الزوجين تخصيص وقت للاعتناء بمظهرهما،
وتغزل كلّ منهما بالآخر والتعبير عن الإعجاب.
اختيار الكلام بدقة: يجب أن يجنب كلا الزوجين بعض الكلام الذي يؤثر على طبيعة العلاقة
الزوجية، مثلاً كانتقاد الزوج لشكل زوجته بعد الإنجاب، أو تغزل الزوج بأيّ فتاة أمام زوجته،
فهذه السلوكيات تُقلّل من مشاعر المحبة، وتُسبّب التوتر في العلاقة.
تعزيز الجوانب الإيجابية: يجب على كلا الزوجين تعزيز الجوانب الإيجابية وعدم تسليط الضوء على الجوانب
السلبية، وذلك من خلال تجنّب التعلق بالماضي، وتجنّب الاستمرار بتذكير الطرف الآخر بالفشل، والتفكير في
الأمور الإيجابية ورفع سلم التوقعات.[٥]
الإصغاء الجيد: إنّ من الأمور الواجب الانتباه إليها بشدّة تقدير الوقت الذي يشاركه الطرف الآخر
بالحديث عن نشاطات يومه، وإنجازاته، وهمومه، من خلال الإصغاء الجيد له.[٥]
المحافظة على الثقة المتبادلة: تعتبر الثقة أساس استمرار العلاقة الزوجية، وإضفاء السعادة إليها، حيث يجب
أن يثق الأزواج ببعضهما أكثر من أي شخص آخر في هذا العالم.[٥]
الحفاظ على الاستقلالية: يبنى الزواج على التشارك ولكن هذا لا يعني أن لا يكون هناك
استقلالية لكلا الزوجين، حيث يحب كلّ من الزوجين أن يمتلك وقتاً لنفسه يمارس فيه هواياته
التي يحبها.[٥]
تقديم التنازلات: تمر الحياة الزوجية بالعديد من التحديات وعلى الزوجين مواجهة هذه التحديات، وقد يتطلب
الأمر أحياناً القيام بتقديم بعض التنازلات لإدامة العلاقة ويجب على الزوجين عدم التردد بتقديم التنازلات.[٥]

الاحتفال معاً: إنّ مشاركة الزوجين بعضهما الاحتفال بالمناسبات من الطرق التي تضفي السعادة على الحياة
الزوجية، كما يجب أن يحتفل الزوجان بالإنجازات التي يحققانها وأن يدعما بعضهما البعض.[٦]
الحفاظ على العلاقات الاجتماعية: يجب على الزوجين المحافظة على علاقاتهما الاجتماعية، حيث لا يستطيع الزوجان
أن يعيشا وحدهما، فالعلاقات الاجتماعية مع الأصدقاء والأقارب تساعد على تغيير روتين الحياة الزوجية.[٦]

 

 

السابق
ديدان في دورة المياه الحقووني مفجووعة
التالي
كيكة قطنية بالاصل يابانية بصوص التوفية وفي الطعم خرافية